الكولونيل شفا يموت متأثرا بجراحه في معارك مع المقاومة
تمت مراسيم دفن الكولونيل يوم أمس في مدينة عدي قيح
فرجت: مصادر خاصة
اكدت مصادر خاصة لفرجت نت من الداخل ان الكولونيل شفا الذي كان بقود حملات المطاردة ضد المقاومة الشعبية الوطنية في شرق ارتريا ، قد جرح في احدى المعارك الشرسة التي تقودها المقاومة الشعبية في اكلى قوزاى ومات متأثرا بجراحه.
وذكرت مصادرنا ان مراسيم دفن الكولونيل تمت بين ذويه في مدينة عدي قيح يوم أمس الأحد الموافق 3 من ديسمبر 2010م.
الجدير بالذكر ان الكولونيل تم تسليطه من قبل النظام لمطاردة المقاومة وذويهم ، الى درجة تجريد النساء المنقبات والمرتديديات للثوب من ثيابهن بحجة تهريب المؤن والاسلحة ال المقاومة الشعبية.
وذكرت المعلومات التي وصلت الينا عبر مصادر خاصة بأن المقاومة توعدت كل من يحاول ان يكون اداة للنظام في البطش بالشعب المغلوب على أكره أو يحاول مطاردة المقاومة ، فان الضرب بالحديد سيكون مصيره.
وسنوافيكم بالانباء حال وصولها الينا بالاضافة اللتأكد من الخبر.
: نشر يناير 5th, 2010 تحت الأخبار.
تعليقات
أتمنى أن يكون هذا الخبر صحيحاً ومؤكداً منه
وهى بالتأكيد نتيجة حتمية لكل عميل ومرتزفق فإن لم يمت اليوم فحتماً سوف يموت ويقتل غدا وصدقاً فإن المقاومة لن تكتفى برأس شفا إنما بأفورقى مقتولاً أو تاركاً اسمرا لاصحابها الأصلا أصحاب التاريخ النضالى المشرف
وهى بالتأكيد نتيجة حتمية لكل عميل ومرتزفق فإن لم يمت اليوم فحتماً سوف يموت ويقتل غدا وصدقاً فإن المقاومة لن تكتفى برأس شفا إنما بأفورقى مقتولاً أو تاركاً اسمرا لاصحابها الأصلا أصحاب التاريخ النضالى المشرف
كان يجب أن يكون في صف أهله حيتاً أوميتاً وربما أغتيل من قبل النظام نسبة للإضرابات هناك ولكن يقال أنه ضابط كفوء ومحترف ;أشك فيما نسب اليه جملة وتفصيلاً هذه اساليب باليه لخلق الكراهية أرجو التدقيق في الامر جيداَ٠
هذا مصير كل خائن وجبان وامثاله كثر والحبل على الجرار
Comment from m.afadish الوقت 5 يناير 2010 في 10:11 م
اتمناء ان يكون خبر موت كوركور شفاء صحيحآ والنصر لخوتي في اكولقزاي
اتمناء خبر الكوركور شفاء ان يكون صحيحآ والنصر لي اخوتي في تلال اكولوقوزاي
Comment from عادل الوقت 5 يناير 2010 في 10:30 م
هذه احدة سياسة النظام فاذا شعر النظام فى منطقة ما معارضة او مقاومة او كره لنظام فيسلط عليهم احد ابنائهم وهذا المسكين لكى يرضى اسياده يعذب اهله شرالعذاب فارجو كل المناضلين مع النظام ان لا يكون فريصة لهذه السياسة الحمقا
الخبر اكيد ان شفا مات وان النظام نشر الخبر راجع ارتريا الحديثة نسخة العربي 5\1\ 2010 ا اذ كان هذا المدعو قد سلب الحرائر من بناتنا كما نشر فهذا بسيط عليه
اما اذاكان العكس لهو الرحمة بقدر نضاله التحق 1970
اما اذاكان العكس لهو الرحمة بقدر نضاله التحق 1970
خدم النظام كتيره واغلبهم جهله لان النظام يعلم جيدا هذا لاحظو دائما من هم اتياع النظمام فى او ساطنا دا ئما اجهلناوذا اردت انت تفهم انظر حوللك فى اى مكان انت تقيم فيه وهذا كل بي اسم الوطن والشعب !!!
our people in Eritrea need this kind of action. i hope is true and i want them to continue, and there is no doubt about the abusing of our mothers and sisters.
Comment from محمد عمر مسلم الوقت 16 يناير 2010 في 2:51 ص
أمثال شفا كثيرون سواء مع النظام أو المعارضة ،، الشعبية أفسدت عليهم دينهم ودنياهم ،،، وجعلت منهم أبواق وأدوات لتنفيذ مشروع التجرنة،، فلا دنيا ربحوا ولا دينا أقاموا،، منهم من هلك وهو يحارب أهله ودينه مثل الكولونيل شفا ، ومنهم غيب في السجون ، ومنهم من نجا هربا ،، ولكنه لم يتعظ ولم يعتبربعد ،،، السجن وسام شرف والموت شهادة وشرف عندما يكون في سبيل الدفاع عن الدين والعرض والأهل بل وفي ذلك رفعة الذكر في الدنيا
والأجر والرضى والغفران في الأخرة ،، اللهم أهدي من بقي على قيد الحياة من إخواننا وفك أسر المسجونين منهم اللهمم حبب إليهم الإسلام وحبب إليهم ذويهم ، وكره إليهم الكفر والفسوق والعصيان ،، اللهم آمين ،،،
أما الكلونيل شفا لقد افضى إلى ما قدم ،، اللهم لا تفتنا بعده وثبتنا على دينك حتى نلقاك
والأجر والرضى والغفران في الأخرة ،، اللهم أهدي من بقي على قيد الحياة من إخواننا وفك أسر المسجونين منهم اللهمم حبب إليهم الإسلام وحبب إليهم ذويهم ، وكره إليهم الكفر والفسوق والعصيان ،، اللهم آمين ،،،
أما الكلونيل شفا لقد افضى إلى ما قدم ،، اللهم لا تفتنا بعده وثبتنا على دينك حتى نلقاك
Comment from ketabo الوقت 16 يناير 2010 في 6:59 م
يا أخ محمد عمرمسلم لاتتخبط ولاتهرف بما لاتعرف ،فتارة تقول انه حارب دينه فليس هناك شخص يحارب دينه أو قومه أصلاً .وتارة أخرى تقول أنه أفضى لما قدم بإختصار الكل يعلم انّ المسلمين في الجيش الارتري يتعرضون لمؤمرات خبيثةمن ابناء اسياس ولكنهم مع اهلهم فهم رصيدنا في المعركة الفاصلة ولانامت أعين وعيون الجبتاء والله أكبر.
كل ابناء المسلمين في جيش الدفاع الارتري مع دينهم وأهلهم ولكن حتماً سينفجر الوضع في وجهة الطاغية وسيفر الي قطر او الصين وياخ أخ مسلم أرجو آلا تنشر دعايات الاعداء ااتي تقول ان المسلمين في الشعبية باعوا الاهل والدين فهذا الكلام أحد اسلحة أسياس ولكن هناك ابطال قتلوا مثل عافه وأخرين زلزلوا أقدام الطاغية مثل شريفو وحامد حمد نحن نفتخر بهؤلاء ياهذا!!!!!!!ومحبتي للجميع.
Comment from محمد عمر مسلم الوقت 18 يناير 2010 في 7:15 ص
الأخ / ketabo تحية طيبة
،،أخي العزيز علينا أن نتجنب أسلوب
التشويش على القارئ ، وهو أسلوب درج عليه البعض في ردوده ، للأسف الشديد، ) سوف أبين من المتخبط والهارف بما لا يعرف :أولا /المقال والتعليقات كانت عن الكولونيل شفا الذي مات متأثرا بجراحه في معارك مع المقاومة، ولم تكن عن الجيش الإرتري،، ألا ترى من التخبط إقحام الجيش الإرتري في الموضوع،،،
ثانيا/ تنفي أن شفا حارب دينه وقومه ،، إذا من كان يحارب حين جرح ؟ الجبهة الشعبية، أم المقاومة التي وقفت في وجهة الجبهة الشعبية عندما اعتدى جنرالاتها على أعراض المسلمات الغافلات ، ألم يسلط النظام الكولونيل لمطاردة المقاومة وذويهم ، وقام بتجريد النساء المنقبات من ثيابهن بحجة تهريب المؤن والأسلحة للمقاومة ، إذا لم تكن هذه هي الحرب ضد الدين والأهل فماذا تكون إذن ؟
ثالثا / ما الغرابة في قولي لقد أفضى إلى ما قدم من عمل إن كان خيرا فسيجد خيرا وإن كان شرا فسيجد شرا، وهذا حال ابن أدم ما يتبعه من الدنيا شيء إلا العمل خيرا كان أم شرا ،،،
رابعا / بما أن الكولونيل شفا من القيادات العسكرية الفاعلة والمؤثرة في النظام،، فمن باب الشيء بالشيء يذكر ،،كان حديثي عن القيادات في النظام من أبناء المسلمين والذين هم بمستوى الكولونيل شفا أو أرفع منه أليس من حقنا عليهم أن نسألهم ماذا قدمتم للمسلمين وأي حق حفظتم وأي حق رددتم ؟ والجواب أنهم لم يقدموا للمسلمين شيئا ولم يحفظوا ولم يردوا حقا للمسلمين ، بل كانوا ضد المسلمين وهو يشاهدون معانات المسلمين صباحا ومساء ومع ذلك لم يحركوا ساكنا وكأن الأمر لا يعنيهم ،، فإذا كان هذا حال القيادات المسلمة ، فماذا سيكون حال الجندي البسيط ؟ لذلك لا أحد يلوم أفراد الجيش الإرتري ، وإنما اللوم والمسؤولية على من يقود هذا الجيش بالحديد والنار من الجنرالات لتجعل منه سجانا وجلادا للشعب الإرتري،، كذلك اللوم والمسؤولية نحملها القيادات المسلمة النافذة في النظام ، والتي صار همها الأول والأخير الحفاظ على مصالحها ومتعها الشخصية ،، ومع ذلك لا ننكر ولا نتنكر لما يجمعنا بتلك القيادات من روابط الدين وصلة الرحم ، ونترحم لمن قدم حياته من تلك القيادات دفاعا عن دينه وحقوق المسلمين المضطهدين،، كما أننا نشد على يد من نجا من سجن أو قتل على يد النظام الدكتاتوري حمدا على سلامته، ونشيد بمواقف بعض القيادات التي انحازت لشعبها في معركته ضد النظام الدكتاتوري،، وفي الختام اللهم فك أسرانا ،، وأصلح ذات بيننا ، وألف بين قلوبنا وطهر قلوبنا من الغل والحسد ،،، آمين
،،أخي العزيز علينا أن نتجنب أسلوب
التشويش على القارئ ، وهو أسلوب درج عليه البعض في ردوده ، للأسف الشديد، ) سوف أبين من المتخبط والهارف بما لا يعرف :أولا /المقال والتعليقات كانت عن الكولونيل شفا الذي مات متأثرا بجراحه في معارك مع المقاومة، ولم تكن عن الجيش الإرتري،، ألا ترى من التخبط إقحام الجيش الإرتري في الموضوع،،،
ثانيا/ تنفي أن شفا حارب دينه وقومه ،، إذا من كان يحارب حين جرح ؟ الجبهة الشعبية، أم المقاومة التي وقفت في وجهة الجبهة الشعبية عندما اعتدى جنرالاتها على أعراض المسلمات الغافلات ، ألم يسلط النظام الكولونيل لمطاردة المقاومة وذويهم ، وقام بتجريد النساء المنقبات من ثيابهن بحجة تهريب المؤن والأسلحة للمقاومة ، إذا لم تكن هذه هي الحرب ضد الدين والأهل فماذا تكون إذن ؟
ثالثا / ما الغرابة في قولي لقد أفضى إلى ما قدم من عمل إن كان خيرا فسيجد خيرا وإن كان شرا فسيجد شرا، وهذا حال ابن أدم ما يتبعه من الدنيا شيء إلا العمل خيرا كان أم شرا ،،،
رابعا / بما أن الكولونيل شفا من القيادات العسكرية الفاعلة والمؤثرة في النظام،، فمن باب الشيء بالشيء يذكر ،،كان حديثي عن القيادات في النظام من أبناء المسلمين والذين هم بمستوى الكولونيل شفا أو أرفع منه أليس من حقنا عليهم أن نسألهم ماذا قدمتم للمسلمين وأي حق حفظتم وأي حق رددتم ؟ والجواب أنهم لم يقدموا للمسلمين شيئا ولم يحفظوا ولم يردوا حقا للمسلمين ، بل كانوا ضد المسلمين وهو يشاهدون معانات المسلمين صباحا ومساء ومع ذلك لم يحركوا ساكنا وكأن الأمر لا يعنيهم ،، فإذا كان هذا حال القيادات المسلمة ، فماذا سيكون حال الجندي البسيط ؟ لذلك لا أحد يلوم أفراد الجيش الإرتري ، وإنما اللوم والمسؤولية على من يقود هذا الجيش بالحديد والنار من الجنرالات لتجعل منه سجانا وجلادا للشعب الإرتري،، كذلك اللوم والمسؤولية نحملها القيادات المسلمة النافذة في النظام ، والتي صار همها الأول والأخير الحفاظ على مصالحها ومتعها الشخصية ،، ومع ذلك لا ننكر ولا نتنكر لما يجمعنا بتلك القيادات من روابط الدين وصلة الرحم ، ونترحم لمن قدم حياته من تلك القيادات دفاعا عن دينه وحقوق المسلمين المضطهدين،، كما أننا نشد على يد من نجا من سجن أو قتل على يد النظام الدكتاتوري حمدا على سلامته، ونشيد بمواقف بعض القيادات التي انحازت لشعبها في معركته ضد النظام الدكتاتوري،، وفي الختام اللهم فك أسرانا ،، وأصلح ذات بيننا ، وألف بين قلوبنا وطهر قلوبنا من الغل والحسد ،،، آمين
هكذا يهلك من يعادي الاساورتا وانها لثورة ضد النظام حتي النصر
Comment from ابراهيم محمود الوقت 18 يناير 2010 في 7:11 م
كنت واثق أن الاساورتا سوف يلقوننه درسا لن ينساه ولن ينساه أتباع النظام وكل أبناء السفاح
الأخ محمد عمر مسلم…أولاً ليس من الصدف أن يدفع كولنيل شفاء إلي هناك.ثانياًلاتصرف الناس إلي معارك وهمية المعركة الرئسية مع الدكتاتور وليس مع ابناء المسلمين فضلاً عن الأسرى منهم أوالأموات .ثالثاً انت أحياناً تتحدث عن النقاب وأخرى عن نزع الثياب وهذه لن ولم يحدث أبداً قديماً وحديثاً وحالياًأما النقاب فموضوع آخر.رابعاً من قال لك ان من يحارب المقاومة يحارب دينه وهل اامقاومة عين الاسلام لان بعض أومعظم افرادها مسلمين المقاومة رغم تايدنا المطلق لها تبقى اجتهاد وللأسف من شباب.خانساً أؤكد لك أنّ المسلمين قادرين على البقاء وبكرامة فقط لاتتعجل وتصدر فرمانات العمالة(فأنتم الاعلون)فالنصرحليفنا إتشالله.ختاماً أظنك أغضبك قولي تهرف بما لاتعرف فأعتذر لك ..فأنت أولاً واخيراًأرتري لك السيادة والاحترام.
أكتب تعليقا
:الاسم
:البريد الالكتروني
:الموقع
:التعليق
© 2010 www.farajat.net - Entries (RSS) - Comments (RSS) - تسجيل الدخول
Lorem Ipsum تم تصميم القالب من قبل- Powered by WordPressتعريب فرجت
Lorem Ipsum تم تصميم القالب من قبل- Powered by WordPressتعريب فرجت
No comments:
Post a Comment